مجهولون يفجرون كاميرات مراقبة السرعة في لايبزيغ والشرطة تحقق!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

هاجم مجهولون كاميرات مراقبة السرعة المتنقلة في مدينة لايبزيغ وأضرموا فيها النيران. الشرطة تحقق في الحرق العمد.

Unbekannte haben in Leipzig mobile Blitzer angegriffen und in Brand gesetzt. Die Polizei ermittelt wegen Brandstiftung.
هاجم مجهولون كاميرات مراقبة السرعة المتنقلة في مدينة لايبزيغ وأضرموا فيها النيران. الشرطة تحقق في الحرق العمد.

مجهولون يفجرون كاميرات مراقبة السرعة في لايبزيغ والشرطة تحقق!

في ساعات الصباح من يوم 15 يوليو 2025، وقع حادث غير معروف سابقًا في لايبزيغ حيث تضررت مقطورة كاميرا السرعة في Lützner Straße. قام جناة مجهولون أولاً بتلطيخ المقطورة بالطلاء الأرجواني قبل إشعال النار في الجهاز في خطوة أخرى. ولحسن الحظ، انطفأ الحريق من تلقاء نفسه وظلت مقطورة كاميرا السرعة تعمل. الأضرار المقدرة حوالي 5000 يورو. وبدأت الشرطة تحقيقًا في حريق متعمد وتفحص ما إذا كان هناك صلة بحوادث مماثلة في المنطقة تم الإبلاغ عنها مؤخرًا. بشكل عام، تقدر القيمة الجديدة لمقطورات كاميرات السرعة بحوالي 150 ألف يورو، وفقًا لتقارير lvz.de.

ووقعت حادثة مماثلة مؤخرًا يوم الأحد في شارع مارشنيرشتراسه في وسط لايبزيغ. وهناك، تعرضت أيضًا كاميرا مراقبة متنقلة، وهي مقطورة تنفيذية، لأضرار من جراء التخريب بعد رشها بالطلاء الأسود. أبلغ الشهود عن الحادث عندما كان الجهاز التالف في رقم 3. ولسوء الحظ، لا يزال حجم الضرر في هذه الحالة غير واضح، لكن الشرطة بدأت أيضًا تحقيقًا في الأضرار التي لحقت بالممتلكات. تتزايد الأضرار التي لحقت بكاميرات السرعة في لايبزيغ، كما ورد في antennesachsen.de. ما يثير القلق بشكل خاص هو أنه في ليلة السبت تعرضت كاميرا مراقبة أخرى في Merseburger Chausee في لايبزيغ-دولزيغ لأضرار بالغة بسبب الألعاب النارية لدرجة أنه كان لا بد من سحبها بعيدًا.

زيادة التخريب لكاميرات السرعة

لا تثير حوادث تخريب كاميرات السرعة في لايبزيغ تساؤلات حول سلامة الأجهزة فحسب، بل أيضًا حول السلامة المرورية العامة في المدينة. ففي نهاية المطاف، تهدف وظيفة هذه الأجهزة المحمولة إلى المساعدة في التحكم في مستويات السرعة وبالتالي تقليل عدد الحوادث المرورية. إن الهجمات المستمرة على هذه المرافق لا تعرض البنية التحتية للخطر فحسب، بل تهدد أيضًا ثقة المواطنين في مراقبة حركة المرور.

يتعرض قسم الشرطة لضغوط خاصة في ظل تزايد هجمات التخريب والتكاليف المرتبطة بها على المدينة. ومن الممكن أن تؤدي التقارير المتجددة عن مثل هذه الحوادث إلى زيادة المراقبة واتخاذ تدابير إضافية لمعالجة الزيادة في الدمار. إن التحقيق الحالي في الأحداث ضروري لمحاسبة الجناة ومنع الهجمات المستقبلية.