هجوم شباب في لايبزيغ: الشرطة تبحث بشكل عاجل عن شهود!

Transparenz: Redaktionell erstellt und geprüft.
Veröffentlicht am

في لايبزيغ-باونسدورف، في 19 أغسطس 2025، تعرض ثلاثة شبان للتهديد بالسلاح والسرقة من قبل أربعة أشخاص مجهولين. الشرطة تبحث عن شهود.

In Leipzig-Paunsdorf wurden am 19.08.2025 drei Jugendliche von vier Unbekannten mit einer Waffe bedroht und ausgeraubt. Die Polizei sucht Zeugen.
في لايبزيغ-باونسدورف، في 19 أغسطس 2025، تعرض ثلاثة شبان للتهديد بالسلاح والسرقة من قبل أربعة أشخاص مجهولين. الشرطة تبحث عن شهود.

هجوم شباب في لايبزيغ: الشرطة تبحث بشكل عاجل عن شهود!

وقعت حادثة سطو فاضحة على ثلاثة شبان تتراوح أعمارهم بين 15 و16 عامًا في شارع Platanenstrasse في مدينة لايبزيغ-باونسدورف مساء الجمعة. عالي LVZ وقعت الجريمة حوالي الساعة 8:50 مساءً. وقام أربعة جناة مجهولين بتهديد الشباب بأداة تشبه السلاح وطالبوهم بتسليم ممتلكاتهم الثمينة. وقام المهاجمون بسرقة مبلغ مالي بسيط ثم لاذوا بالفرار إلى جهة مجهولة. ولحسن الحظ، لم تقع إصابات في هذا الهجوم.

ويمكن وصف الجناة بالصفات التالية: عمر الجاني الأول يتراوح بين 15 إلى 18 سنة، وطوله حوالي 1.80 متر، ونحيف الجسم. كان يرتدي قميصًا أبيض وأسود مع قطة كبيرة وسروالًا مخططًا باللونين الأحمر والأسود وسروال بوكسر رمادي. أما الجاني الثاني، وهو أصغر سنا وأصغر حجما (12-14 عاما، وطوله 1.50-1.60 متر)، فكان يرتدي بنطالا باللونين الأسود والأبيض وقبعة بيسبول باللونين الأسود والذهبي. ويبلغ عمر الجاني الثالث 15 إلى 16 عامًا، ويبلغ طوله حوالي 1.75 إلى 1.80 مترًا وذو بنية قوية. كان لديه "قصة ملاكم" أشقر وكان يرتدي قميصًا أخضر وجينزًا أزرقًا مع تطبيقات بيضاء. ورافقت المجموعة فتاة يتراوح عمرها بين 14 و16 عاما، وكانت نحيفة ولها شعر أشقر يصل إلى كتفيها.

الشرطة تبحث عن شهود

تطلب الشرطة من الجمهور معلومات حول الجريمة أو الأشخاص الموصوفين. يمكن تقديم المعلومات عبر الهاتف على الرقم 0341 966 46666 أو في الموقع في Dimitroffstrasse 1 في لايبزيغ. ويعتمد المحققون بشكل خاص على المعلومات التي يمكن أن تساعد في حل الجريمة.

ويثير الحادث أيضًا تساؤلات حول تطبيق القانون الجنائي للأحداث، خاصة في حالة الجرائم الأكثر خطورة مثل السرقة. إن مراعاة الظروف الشخصية للجناة وظروفهم المعيشية تلعب دوراً مركزياً. في قضية عُرضت أمام محكمة دوسلدورف الإقليمية، تبين أن القانون الجنائي للبالغين لا ينطبق تلقائيًا على المراهقين، كما هو الحال في القضية صفحة القانون الجنائي سيغن موثقة.

وفي إجراء معقد، قرر القضاة أن الاعتبار الفردي للجناة أمر ضروري. تم أخذ ظروف مثل نقص التدريب أو التخطيط الواقعي للحياة بعين الاعتبار. توضح مثل هذه القرارات أن نظام العدالة يواجه تحديات يجب أن تركز على الجرائم وخلفيات المتهمين.

يجب أن يكون الوضع الحالي في لايبزيغ بمثابة دعوة للاستيقاظ لكل من يتعامل مع قضية جرائم الشباب. ويبقى أن نرى ما هي التدابير التي سيتم اتخاذها لمنع مثل هذه الحوادث في المستقبل وكيف سيستجيب نظام العدالة الجنائية لمشكلة السطو في الشوارع المتزايدة.