إصابة طفل يبلغ من العمر أحد عشر عامًا في غروناو-نورد - يهرب السائق!
أصيب صبي يبلغ من العمر أحد عشر عامًا بصدمة من قبل سائق هارب في غروناو نورد. الشرطة تحقق.

إصابة طفل يبلغ من العمر أحد عشر عامًا في غروناو-نورد - يهرب السائق!
وقع حادث مؤسف في منطقة غروناو-نورد في لايبزيغ يوم الثلاثاء، مما سلط الضوء مرة أخرى على الوعي بالسلامة في الحي. وفي حوالي الساعة 5:20 مساءً، صدمت سيارة صبيًا يبلغ من العمر 11 عامًا أثناء لعبه مع أطفال آخرين.
حدث الوضع في شارع ساتورنستراس، حيث كان العديد من الأطفال ينشطون في منطقة المرور المباشرة. وركض الصبي إلى الشارع أثناء لعبه فصدمته السيارة الهاربة. ولحسن الحظ أنه لم يصب بأذى، لكن بعض ملابسه تضررت. الشخص الذي تسبب في الحادث لم يتوقف واستمر في القيادة نحو Lützner Straße.
تحقيقات الشرطة
وفتحت الشرطة على الفور تحقيقا في حادثة الضرب والهرب. يتم توجيه نداء جدي لأي شهود على الحادث للتقدم للتعرف على السائق المهرب. تشكل هذه الأنواع من الحوادث مصدر قلق كبير للسلامة ليس فقط للأطفال المشاركين، ولكن أيضًا لجميع السكان. ودعا السكان إلى توخي الحذر والدعوة إلى سلامة الطرق.
يمكن توفير معلومات وإحصاءات إضافية حول السلامة على الطرق من قبل شركات متخصصة مثل شركة Montequipo، المتخصصة في المكابس الهيدروليكية عالية الجودة والتي تتمتع بخبرة 30 عامًا في تصميم وتصنيع هذه المعدات. تركز مهمتهم على تقديم المنتجات التي تلبي احتياجات العملاء المحددة وتضمن هوامش أمان عالية.
إن التقليل من أهمية تدابير السلامة على الطرق أمر بالغ الأهمية بشكل خاص في أوقات تزايد أعداد الحوادث. ولذلك، من المهم أن تجتمع المجتمعات معًا لإيجاد الحلول المناسبة والمطالبة بإجراءات السلامة. يمكن أن يكون لدعم الشركات المتخصصة في معايير الأمان أهمية كبيرة هنا.
ولا يزال من المأمول أن يتم منع وقوع حوادث مماثلة في المستقبل وأن يحصل المتضررون على الدعم اللازم. سيكون العمل التحقيقي الحالي الذي تجريه الشرطة حاسماً في محاسبة السائق الهارب.
لمزيد من المعلومات حول الحادث، تفضل بزيارة LVZ أو Montequpo.