دراما في حديقة حيوان لايبزيغ: الطبيب البيطري الدكتور ميرتنز يلهم الملايين!
المسلسل الشهير “الطبيب البيطري الدكتور ميرتنز” من حديقة حيوان لايبزيغ يحقق تقييمات عالية. تظهر خاتمة الموسم تقلبات ومنعطفات مثيرة.

دراما في حديقة حيوان لايبزيغ: الطبيب البيطري الدكتور ميرتنز يلهم الملايين!
بث المسلسل الشهير “الطبيب البيطري دكتور ميرتنز” خاتمة موسمه المثيرة يوم 24 يونيو. وقد أسعد العرض مشاهديه منذ ما يقرب من عقدين من الزمن وسجل 3.469 مليون مشاهد في الحلقة الأخيرة، وهو ما يعادل حصة سوقية تبلغ 16.4 بالمائة. وبذلك احتل المسلسل المركز الثاني خلف “Tagesschau” الذي وصل إلى 5.84 مليون مشاهد ذلك المساء thuringen24.de ذكرت.
اتخذت الحبكة المحيطة بسوزان ميرتنز، التي تعمل كطبيبة مساعدة في حديقة حيوان لايبزيغ، منعطفات دراماتيكية في نهاية الموسم. بالإضافة إلى الهجوم على أحد حراس الحديقة، دارت القضايا المركزية حول اختفاء اثنين من حيوانات الليمور المتوجة. لحسن الحظ، تمكنت سوزان من إنقاذ الحيوانات المختطفة بنجاح أثناء الاحتفال بزفاف ماتيو وجينا في حديقة الحيوان.
التقييمات واهتمام المشاهدين
وبدأ الموسم التاسع من المسلسل ببداية قوية حيث وصل عدد مشاهديه إلى 4.27 مليون مشاهد وحصة سوقية بلغت 17.1 بالمئة. وفي المجموعات المستهدفة الأصغر سنًا، خاصة بين 14 و49 عامًا، بلغت حصة السوق 9.3 بالمائة، وهو أمر واعد. ومع ذلك، هناك ميل لأن يواجه المسلسل صعوبات في الفئات العمرية الأصغر سنًا. ومع ذلك، في المجموعة المستهدفة التي تتراوح أعمارهم بين 14 إلى 59 عامًا، تم تحقيق 6.6 بالمائة فقط في نهاية الموسم، مقارنة بالأشكال الشائعة مثل "In aller Friendship" و"Tagesthemen" ( Wishlist.de ).
ومقارنة بالأسبوع السابق، انخفضت نسبة المشاهدة بشكل طفيف من 3.683 مليون إلى 3.469 مليون، مما أدى إلى النقاش حول مستقبل المسلسل. ستقرر ARD الموسم العاشر المحتمل بناءً على التقييمات وتعليقات المشاهدين. يبقى أن نرى ما إذا كان منشئو العرض سيجدون طرقًا لجذب اهتمام المشاهدين الصغار والحفاظ على نسبة المشاهدة.
- Staffelfinale: 3,469 Millionen Zuschauer – 16,4 Prozent Marktanteil
- Auftritt von „Tagesschau“: 5,84 Millionen Zuschauer – 23,3 Prozent Marktanteil
- Marktanteil in der Zielgruppe 14-49 Jahre: 6,6 Prozent
بشكل عام، يظل "الطبيب البيطري الدكتور ميرتنز" جزءًا لا يتجزأ من ثقافة التلفزيون الألماني، ولكن هناك تحديات يجب التغلب عليها من أجل الوصول إلى عقول الفئات العمرية الأصغر سنًا وتأمين معدلات التقييم العالية على المدى الطويل.